الأربعاء، 1 أغسطس 2012

من جن بالحب فهو عاقل ومن جن بغيره فهو مجنون

: حبـيــبـان


فتاة سألت شاب إذا هي جميلة
فقال : لا

سألته إذا يرغب ببقائها معه للأبد
فقال : لا

ثم سألته إذا كان سوف يبكي إن رحلت بعيداً
مرة ثانية
قال : لا


فسمعت كثيراً
واضطرت للرحيل
وهي ترحل بعيداً, أمسك بذراعها وأخبرها أن تبقى



وقال : أنتِ لستي جميلة ... أنتِ رائعة

أنا لا أريد البقاء معك للابد ... أنا بحاجة أن تبقي معي للأبد

أنا لن أبكِي إن رحلتي بعيداً ... أنا سوف أمـــوت








.. الحب الحقيقي

حبيبان .. في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة : أبطئ السرعة , نحن نسير بسرعة كبيرة
أنا خائفة ولا أريد أن يحدث شيء

الشاب : هيا .. لا تخافي , أنا أعرف ماذا أفعل
. أنتِ تشعرين بالسعادة صحيح



الفتاة : لا .. لا .. أرجوك توقف أنا فعلاً خائفة



الشاب : إذا أخبريني أنك تحبيني


الفتاة : أنا أحبك


الشآب :أرجوكِ عانقيني


* الفتاة تـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــ انـق الشاب *


الشاب : هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك
.. إنها تزعجني


في صحيفة اليوم الثاني : دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل

ًالعثور على شخصين , لكن لم يبقى على قيد الحياة إلا شخصا



الحقيقة هي : أنه في منتصف الطريق لاحظ الشاب أن الفرامل معطلة
لكن لم يريد أن تعلم الفتاة بهذا
بدلاً من ذلك جعلها تعترف بحبها له ومعانقته للمرة الاخيرة


ثم ألبسها خوذته كي تعيش

"الفراغات بين أصابعك موجودة لأن هناك شخص آخر يمكنه أن يملؤها"






الحب ليس العثور على إنسان مثالي , لكن أن نرى الشخص الناقص مثالي





هل تسألت يوما
أيهما يؤلم أكثر: أن تقول شيئاً وتتمنى أن لا تقوله , أو لا تقول شي وتتمنى لو قلته ؟


تستغرق دقيقة لتحطم شخص ما

ساعة لتعجب بشخص ما

ويوم لتحب شخص ما

لكن تستغرق العمر كله لتنسى شخص ما

كيف تكون قارئًا عظيمًا ؟

هذه عشر خطوات؛ لتطوير مهاراتكَ في القراءة؛ حتى تكونَ منَ المتمَكِّنينَ فيها، ولتصبح منَ القُرَّاء
الكبار، اخترتُها لك – عزيزي القارئ – من بين عشرات المقالات باللغة الإنجليزية المنشورة في
هذا الموضوع، وقمْتُ بترجمتها بتصَرُّف، وهي للمدرب المتخصص في التنمية وتطوير المهارات

السيد: (Jim M. Allen جيم الين)،

تأتي على النحو التالي:


1- ليس منَ الضروري أن تكونَ قارئًا سريعًاً لتحصلَ على الفائدة:

فبعض الناس يقرأ بسرعات عالية، وآخرون يقرؤون بسرعات متوسطة، والبعض الآخر يقرأ
ببُطْء؛ للحصول على كلِّ المعلومات، والسرعةُ في حقيقة الأمر ليست بالأهمية الكبيرة؛ بلِ المهم
الحُصُول على الفائدة التي تريدها وتتوَخَّاها من قراءة الكتاب أوِ المقال أوِ المجلة، ودعوني أخبركم
سرًّا، لا يُقال في دورات القراءة عمومًا، ودورات القراءة السريعة خصوصًا، وهو أن طبيعة وموضوع
الكتاب تفرض عليك سرعة قراءته؛ حتى تستفيد منه الاستفادة المُثْلى، فالكُتُب التي تعتني بجمع
المقالات مثلاً؛ ككتاب “مقالات لكبار كتَّاب العربية في العصر الحديث”؛الذي أنصح بقراءته؛ لما يَحْوِيه
من فوائدَ جميلةٍ، ومقالات متميزة، والتي توجد نسخته الإلكترونية كاملة على بعض مواقع
الإنترنت – يمكن قراءته بالطريقة السريعة، وأما عندما تتناول أحد الكُتُب الفكريَّة العميقة
لتقرأه، فطبيعة الكتاب تجبرك وتفرض عليك فرضًا أن تقرأه ببطْء، أو بسرعة متوسِّطة؛ حتى
تستوعبَ ما فيه؛ لذلك فسرعة القراءة تتفاوت حسب طبيعة الكتاب وموضوعه، وتذَكَّر
دائمًا أنَّ المهم هو الحُصُول على الفائدة، وليس إنهاء الكتاب بسرعة أو بسرعة عالية.

2- اعرف: لماذا تقرأ؟

فيجب عليك أن تعرفَ هدفكَ قبل القراءة، والذي بناء عليه تقوم باختيار الكتب التي ترتقي
بإدراككَ ومعارفكَ، فهل أنت تقرأ للتسلية والمتعة؟ أو تقرأ للتعلُّم المستمر، الذي يطوِّر من مفاهيمكَ
ومعارفك وقدراتك، ونظرتك للحياة والكون، والحكم على الأشياء، وبناء وتكوين شخصيتك
الثقافية والقيادية والفكرية التكوين المناسب؛ حتى تكون مؤثِّرًا في محيطكَ والمجتمع من حولكَ؟

3- أنت لا تحتاج أن تقرأ عنْ كلِّ شيءٍ:

فليس كل كتاب، أو مجلة، أو بريد إلكتروني تحتاج إلى قراءته أو قراءتها، فمُعظم المجلاَّت والرسائل
الإلكترونية في حقيقتها لا تحتوي على ما ينفعكَ؛ لذلك منَ المهم أن تتحكَّم فيما تقرأ، والوقت التي
تبذله في القراءة، واخترِ الكتاب الذي يتناسب مع تخصصكَ واهتماماتكَ ومجالك الذي تريد أن تبرزَ فيه.

4- ليس منَ المهم أن تقرأ كل الكتاب أو كل شيء يقع في يدك:

فهل تقرأ كل المقالات في المجلة التي تقع تحت يدك؟ وهل تقرأ كل أجزاء وفُصُول الكتاب؟
في حقيقةِ الأمر إذا سرتَ بطريقة قراءة كل شيء، فأنت قد تقرأ فصولاً أو مقالات كثيرة لا تحتاجها
فعلاً، فقط اخترِ الأجزاء المهمة منَ الكتاب، والتي يهمك قراءتها، وتتفق مع ما تبحث عنه من
فوائد أو معلومات، وكذلك كنِ انتقائيًّا في قراءتك للمقالات، وقد ذَكَر أحد المفكِّرينَ الكبار
أنَّ عقلكَ ينتج بحسب ما تضعه فيه، فهو كالطاحونة إن وضعتَ فيه قمْحًا جيدًا، أخرج دقيقًا
جيدًا، وإن وضعتَ فيه غير ذلك، أخرج ما وضعته فيه، فاحرِص على ما تضعه في عقلك الذي
يعتبر الأداة الرئيسة لك للحكم والتعامُل مع العالَم، والمشكلات، والتصوُّرات، والأفكار، وهو
مصدر بناء شخصيتكَ، والأمر راجعٌ إليك، ولا يشارككَ فيه أحدٌ.

5- اختبر حالتكَ النفسية والمزاجية قبل أن تبدأَ في القراءة:

فحالتُكَ النفسية والمزاجية مهمة جدًّا قبل البَدْء في القراءة، وفي الأوقات المخَصصة لها، فعندما تكون
صافيًا ذهنيًّا وغير مرهقٍ، فيُمكنكَ قراءة الكتب الدسِمة التي تحتاج إلى تركيزٍ كبيرٍ، وإن كنتَ تحس
بالإرهاق أوِ التَّعب، فاخْتر ما يناسبكَ منَ الكُتُب السهلة والخفيفة، والتي لا تحتاج إلى مجهودٍ في قراءتها.

6- قمْ بترتيب أولوياتكَ في القراءة:

اجْعل قراءتك حسب أولوياتكَ، فإذا كنتَ تنوي تأليف كتاب، أو كتابة بحث أو مقال، فيجب
أن تكون قراءاتكَ في الموضوع الذي تنوي الكتابة فيه، وهذه نصيحة مهمة جدًّا لمن أراد أن
يستمرَّ في القراءة، وهو أن تجعلَ من ضمن أهدافك منَ القراءة إنتاج أفكار ورؤًى وتصورات
جديدة، قد تتَّصف بالإبداع لما قرأت فيه وعنه، وذلك من خلال تأليف الكتب أو كتابة
البحوث والمقالات، وهذا – من واقع التجربة والخبرة من قِبَل كثيرينَ – يدفعكَ للاستمرار
في القراءة، وهو من أهم الدوافع فيها.

7- حَسِّن ورَتِّب وهَيئ مكان قراءتكَ:

فأنتَ سوف تقرأ وتستوعب بشكلٍ أفضل، إذا كان المكان الذي تقرأ فيه مرتَّبًا ومُهَيَّأ بشكلٍ
يساعدك على القراءة، وتعتبر راحتكَ في وضعيَّة الجلوس عاملاً مهمًّا للاستمرار في القراءة، وكان
علي الطنطاوي – الشيخ، والأديب، والمربِّي الفاضل، وأحد أكابر القرَّاء العرب في العصر
الحديث – قد رَتَّب وسائد بأحجام مختلِفة يضعها خلف ظهره، أو يَتَّكئ عليها حسب
الوضعيَّة التي تساعده أن يكونَ في راحة تامَّة أثناء القراءة.

8- إذا بدأتَ في القراءة لا تتوقَّف:

اقرأ مباشرةً، ولا تتوقَّف إلاَّ لسببٍ ضروري وقاهرٍ يجبركَ على التوقف عن القراءة، وإذا انتهيتَ
منَ القراءة وكان لديك أسئلة، عُد مرَّة أخرى لفصول الكتاب؛ للبحث عن أجوبة للأسئلة
التي وردت في ذهنكَ، أوِ ابْحث عنِ الإجابة في كُتُب أخرى، وإذا كنتَ لا تملك أسئلة، فأنتَ
في حقيقة الأمر قد حصلتَ على ما تحتاج إليه، والأسئلة مفتاح عظيم لِمَن أراد التطوُّر المستمر
في شخصيته وتكوينه الفكري والقيادي، وأذكر أنِّي حضرتُ ملتقى التميز والإبداع
الإداري، الذي نظمتْه الجمعية السعودية للإدارة، وعقد في مدينة الرياض في الفترة 8-10 صفر 1428 هـ
وكان من ضمن المشاركين في البرنامج العلمي البروفسور مايكل ماركورت، من جامعة جورج
واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي ألقى محاضرةً بعُنوان:
“القيادة في القرن الحادي والعشرين: الأسئلة أولى منَ الإجابات”، ومع أن مدَّة مشاركة
البروفسور كانت ربع ساعة تقريبًا؛ إلاَّ أنها من أجمل وأروع المشارَكات في ذلك الملتقى، وعادتْ
عليَّ شخصيًّا بفوائدَ جميلةٍ؛ وذلك لسبب يسيرٍ جدًّا، وهو أنَّ المحاضَرة – وبصورةٍ أساسية – تعطي
منهجًا، ولا تعطي معلومات، ومَن يمتلك معلومات فكأنما امتلك قطعة ذهبيَّة، وأما مَنِ امتلكَ
منهجًا فكأنما امْتَلَكَ مَنْجَمًا منَ الذَّهَب، وما أريد أن أصل إليه من خلال هذه القصة هو التالي:
مَن أراد التميُّز فعليه أن يدفعَ ثمن تكاليف أسئلة تبدأ بـ:
“لماذا؟
وماذا؟
وكيف؟
ومتى؟
وأين؟
وماذا لو؟
وهل؟
وغيرها منَ الأسئلة، ويبذل جهده، وتعبه، وعرق جبينه، وشيئًا من راحته النفسيَّة؛ للحُصُول
على إجابات لتلك الأسئلة مقابل العلم ومتعة الوصول للمعرفة ؛ لأن ضريبته باهظة
خصوصًا مَن كان يريد نجاحًا وتميُّزًا ذا معنى حقيقيٍّ، وليس زائفًا، وفرق كبيرٌ بين المعنيينِ.

9- رَكِّز:

تذَكَّر جيدًا أنكَ تقرأ، ولديك هدف وغرض وغاية من قراءتك؛ لذا يجب عليك التركيز
في المادة المقروءة، وإذا فقدتَ التركيز والاهتمام بعد فترة منَ القراءة، يمكنكَ أخْذ راحة
أو قراءة كتاب آخر، والمهم هو أن تحافظَ على مسارِكَ في القراءة، وحسب المادة التي تقْرَؤها
وترجو منها الفائدة الفكرية والذهنية لعقلك، الذي يتطوَّر بشكلٍ مستمرٍّ مِن خلال القراءة
والتَّعلُّم بالطُّرق المختلفة، ولا تنسَ أنَّ القراءة أهم طرق التعلُّم؛ كما تشير إلى ذلك الكثيرُ منَ الدِّراسات.

10- تدرب ومارس:

إنَّ القُرَّاء الكبار لم يولدوا مِن بين يوم وليلة ورأوا أنفسهم قراءً عظامًا؛ ولكنهم تعبوا
وبذلوا الأسباب، وتعلَّموا من أخطائهم؛ سواء في اختيار الكتب أم طريقة القراءة، وفهموا
واستوعبوا الدروس من خلال التجربة والخبرة والممارسة، وهذه الطُّرق التي ذكرتُها
تعطيكَ جزءًا مُهمًّا وكبيرًا لتطوير مهاراتك في القراءة؛ ولكن يبقى الدور المحوري
والرئيس والمهم عليك أنتَ – عزيزي القارئ.
القراءةُ ليستْ هواية كما يظن الكثيرون، ومِن سخف القول أن يجيبَ أحدُهم عندما
يُسأل عن هوايته بأن هوايته القراءة، إنها منهج حياة متكامِل وضروري ومهم وحيوي
لمن أراد أن يكونَ مشعل نور وإضاءة، وقائدًا ذا أَثَرٍ في هذه الحياة.

الحب من أول نظرة.....حقيقة أم خيال؟

الحـــــــب من اول نظــــــــــــــــرة
حقيـــــــــقة أم خيــــــــــــال !!!!!

من الأسئلة التي تطرأ على تفكير الفتيان و الفتيات في سن المراهقة وفي بداية فترة الشباب.

وتتساءل أُم حائرة عن الطريق السليم لمساعدة ابنتها. ذات الخبرة القليلة، على تخطي السن الحرجة دون أن تقع فريسة لأوهام الحب.. وعن كيفية توجيهها لاكتشاف الفرق بين الحب الحقيقي والإعجاب العابر..

ويقول خبراء علم النفس بأن الحب من أول نظرة يشكل إحساساً سريعاً لدى الفتاة بالانجذاب نحو شخص لم يسبق لها لقاؤه، لإعجابها بإحدى صفاته كمظهره وقوامه أو ملامح وجهه وابتسامته ونظرته أو بطريقة كلامه ونبرات صوته أو تصرفاته. وتعتقد الفتاة الصغيرة إنها عثرت على فتى الأحلام الذي طالما كانت تتمنى أن تلتقي به.

ولكن الواقع عادة ما يختلف عن القصص الخيالية والأفلام السينمائية إذ أنه ليس من الضروري أن يبادلها الفتى نفس الإعجاب، كما أن الإحساس الجياش قد يضعف ويتلاشى بعد أن يحدث بينهما لقاء أو عدة لقاءات يشعر خلالها أحدهما أو كلاهما أن الانسجام بينهما منعدم وأن الإحساس الجياش والهالة التي وضعتها الفتاة فوق رأس المحبوب لم تكن حقيقية بل وليدة الخيال.

ويشير الكاتب الأمريكي (أريك جودمان) بعد إجراء بحدث ميداني على مجموعة كبيرة من الشباب من الجنسين في المدارس الثانوية وبداية المرحلة الجامعية في نيويورك إلى أن الانطباع القوي الناجم عن اللقاء الأول بين الفتاة والشاب والذي يطلق عليه الكثيرون اسم الحب من أول نظرة، يكون خداعاً في أغلب الأحوال.

فقد يكون هذا الإحساس ناجماً عن ولع أحدهما بفكرة الحب نفسها أو لأن أحدهما حاول تجسيد صورة أو صفات المحبوب الموجودة في الخيال عند الآخر، ثم يتكشف له في المستقبل أن الخيال مخالف للواقع كما أن الإعجاب القائم على الشكل الخارجي وليس الجوهر الداخلي سرعان ما يتلاشى.

وعندما يكتشف المحب أن الواقع اختلف عن الخيال، وأن الحب من أول نظرة لم يسفر عن عاطفة مثمرة وأن المحبوب ليس الفتى أو فتاة الأحلام أو ذلك الملاك المرسوم في الخيال يعتريه إحساس بالإحباط والحزن والغضب ويشعر بأنه المسؤول الأول عن خداع نفسه.

فالحب الحقيقي لا يرتكز على النظرة الأولى للمحبوب وإنما يكون بالاقتناع الكامل بجوانب شخصية الشريك الآخر وطريقة تفكيره والعواطف المتبادلة، وأن تشعر الفتاة بأن الحب يغمرها وأنها وجدت شخصاً يشاركها أفكارها وأحاسيسها ويتعاطف معها ويهتم بها، وتشعر وهي بصحبته بالسعادة والراحة والطمأنينة فيكون لديها استعداد أن تقدم له قلبها دون أن تشعر بأنها تقدم أي تضحية.

خمس من خمس

التواضع يرفع العلماء، والمال يرفع اللئام، والصمت يرفع الزلل، والحياء يرفع الخلق، والهزل يرفع الكلفة !

وخمس يعرفن بخمس

الشجرة تعرف من ثمارها، والمرأة عند افتقار زوجها، والصديق عند الشدة، والمؤمن عند الابتلاء، والكريم عند الحاجة .

وخمس يطمسن خمس :

الزور يطمس الحق، والمال يطمس العيوب، والتقوى تطمس هوى النفس، والمن يطمس الصدقة، والحاجة تطمس المبادئ!

وخمس يؤدين إلى خمس :

العين إلى الزنا، والطمع إلى الندم، والقناعة إلى الرضا، وكثرة السفر إلى المعرفة، والجدل إلى الخصام !

وخمس يكبرن بخمس :

النار بالهشيم، والشك بسوء الظن، والجفاء بعدم الإحسان، والخصام بعدم الصفح، والقطيعة بعدم السؤال!

وخمس قربهن سعادة :

الابن البار، والزوجة الصالحة، والصديق الوفي، والبار المؤمن، والعالم الفقيه !

وخمس يطبن بخمس:

الصحة برغد العيش، والسفر بحسن الصحبة، والجمال بحسن الخلق، والنوم براحة البال، والليل بذكر الله!

وخمس عمرهن قصير :

الحفظ في الكبر، والكلام بالنظر، والنعيم بالبطر، والصحبة في السفر، والعظة من العبر !

وخمس يأتين بخمس :

الاستغفار يأتي بالرزق، وغض البصر يأتي بالفراسة، والحياء يأتي بالخير، ولين الكلام يأتي بالمسألة، والغضب يأتي بالندم!

وخمس يصرفن خمس :

لين الكلام يصرف الغضب، والاستعاذة بالله تصرف الشيطان، والتأني يصرف الندامة، وإمساك اللسان يصرف الخطأ ..

منقول

تحياتي للجميع

¸.•*´¨`*•.¸إبتســـم ^^ أنت في دولة عربية¸?¸.•*´¨`*•.¸

¸.•*´¨`*•.¸إبتســـم ^^ أنت في دولة عربية¸?¸.•*´¨`*•.¸

عندما تدرس الابتدائي 6 سنوات
والمتوسطة 3 سنوات
والمرحلة الثانوية 3 سنوات
وأربع سنين في الجامعة أو خمسة
لتعمل بعدها في سوق الخضار
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما تمتلئ المقاهي بالشباب
وتشكو المساجد والمكتبات من الغياب
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما يستضيفون راقصة لتتحدث عن تحرير فلسطين
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما يكون هناك ستة ملايين عامل أجنبي في بلدك
وثلاثة ملايين عاطل
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما تقوم من النوم لتجد في هاتفك المحمول رسائل ليس لها أي معنى
ابتسم.. أنت في دولة عربية

*******
عندما تكون هناك خمسة عشرة مجلة تهتم بالشعر الشعبي
ولا تكون هناك مجلة واحدة أو نشرة تهتم بالأمور العلمية
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما تذهب إلى تلك المنطقة في بلدك
فلا تجد منهم من يتحدث العربية
وتظن أنك تعديت الحدود حتى وصلت إلى دكا / بنغلادش
لا تستغرب، أنت في أسواق إحدى دول الخليج حيث كل البائعين أجانب
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما تقود سيارتك الأمريكية
وتأكل الهمبورجر وتشرب البيبسي
ثم تطالب بمقاطعة المنتجات الأمريكية
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
عندما تدخل المنتديات
و تتحدث مع رجل يستعمل الإنترنت باسم امرأة
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******
أن لا تحصل على الترقية في عملك إلا بواسطة
ولا تجيب تقدير في الجامعة إلا بواسطة
ولا تجد الوظيفة إلا بواسطة
ولا تحصل على حقوقك إلا بواسطة
ابتسم .. أنت في دولة عربية

*******

اللياقة البدنية وأهميتها على للجسم

اللياقة البدنية وأهميتها على للجسم

ربما تقف حائرا وتسأل نفسك عن مفهوم اللياقة الصحيح، فعلى الرغم من وجود مفاهيم عدة تختلف باختلاف الأشخاص حيث يعنى بها البعض " الخصر النحيف " ونجدها عند البعض الآخر " الوزن الملائم " وآخرين تعنى بالنسبة لهم " الشعور العام بالعافية والصحة " ولكن الشيء الأهم للحصول على تعريف ملائم لهذه الكلمة هو النظر إلى مفهومها بشكل أعم و أشمل

فاللياقة ليست مجرد الحديث عن القوة أو الاحتمال أو نسبة الدهون ولكنها تجمع بين ذلك كله فمن الممكن أن تكون قويا وليس لديك قوة احتمال، أو لديك قوة احتمال وليس لديك مرونة ونستخلص من ذلك كله انه لا يمكننا تقديم تعريف عام وشامل لمفهوم اللياقة بعيدا عن مكوناتها وعناصرها الخمس التالي ذكرها - وتحقيق التوازن بين هذه المكونات تساوى لياقة صحية وسليمة لجسم الإنسان، وعليك بدراسة كل عنصر على حدة وان تضع يدك على مواطن القوة والضعف ومعالجة نقاط ضعفك لأن ذلك يؤثر على صحتك بوجه عام ومن عناصر اللياقة الأساسية ( قوة التحمل في وجود الطاقة التي تعتمد على الأكسجين والقوة العضلية وقوة التحمل العضلي والمرونة والتكوين الجسماني) قوة التحمل في وجود الطاقة الهوائية : هي قدرة الجسم على تشغيل كل المجموعة العضلية على فترة طويلة وعلى نحو معتدل باستخدام الطاقة التي تعتمد على الأكسجين. ويستخدم الأكسجين في تحليل المواد النشوية وتحويلها إلى طاقة دائمة، كما يساعد على تحليل الدهون والبروتينات. والقيام بالأنشطة الرياضية التي تعتمد على الأكسجين تزيد من معدل ضربات القلب، وتزيد من قدرة الأعضاء على الانقباضات حيث تساعد الإنقباضات القوية على تدفق الدم بشكل أفضل وأقوى وبالتالي تهيئ الجسم لممارسة أي نشاط بشكل أفضل نصائح تهمك: عليك بممارسة الرياضة من 15-30 دقيقة على الأقل وذلك حسب معدل ضربات القلب وإذا كنت لا تستطيع ممارستها مرة واحدة فلتكن على ثلاث مراحل يوميا كل مرحلة منها عشر دقائق . المداومة على ممارسة هذه التمرينات من 3-4 مرات أسبوعيا للحصول على تأثير دائم. الاعتدال والتدرج في ممارسة مثل هذه الأنشطة يساعد على عدم التعرض للضرر وكلما انتظمت كلما كنت أقوى وأصح، لابد من وجود فترات للراحة وتغيير الأيام يؤدى إلى نتائج أفضل. عليك بالإنصات جيدا إلى ما يرسله جسمك من إشارات مثل الشعور بالألم لتحديد أوقات الراحة والعمل .

الأسـرار العشرة لـجـذب الأشخــاص باتـجاهك

الأسـرار العشرة لـجـذب الأشخــاص باتـجاهك


1- الأخــــلاق

كن خلوقاً تنل ذكراً جميلاً.يقول الرسول عليه الصلاة والسلام(أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ، الموطؤون أكتافاً ، الذين يألفون ويؤلفون ،ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف).

2- الاهــــتــــمــــام

اظهر اهتمامك بالآخرين.حتى يظهروا الاهتمام بك.
3 ـ التــــفــــاؤل والحــــمــــاس:
قال الرسول عليه الصلاة والسلام(تفائلوا بالخير تجدوه).

4-التــــواضــــع

تواضع لكل الناس.

قال الشاعر:
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كالدخان يعلو بنفسه على طبقـــات الجو وهو وضيــع

5- الــــحــــلــــم

لاتغضب أبداً.قال الله تعالى :"ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ كأنه وليٌ حميمٌ".
قال الرسول عليه الصلاة والسلام:(ليس الشديد بالصرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب).

6-الابــــتــــســــامــــة

وهي ما يسمى أيضاً بالسحر الحلال.يقول الرسول عليه الصلاة والسلام(تبسمك في وجه أخيك صدقة).
ويقول جرير بن عبدالله رضي الله عنه :ما حجبني رسول الله عليه الصلاة والسلام منذ أسلمت ولا رآني إلاَ تبسَم في وجهي.

7- الــــتــــهــــادي

لا تنسى تقديم الهدايا.(رمز الصداقة)
قال الله تعالى :"وإذا حييتم بتحيةٍ فحيوا بأحسن منها أو ردوها"
وقال الرسول عليه الصلاة والسلام (تهادوا تحابوا).

8- الأنــــاقــــه

اهتم بشكلك ومظهرك.يقول الله تعالى في محكم تنزيله :"يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلو واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين".
يقول عليه الصلاة والسلام: (أن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بطر الحق وغمط الناس).

9- الــــتــــحــــدث

أتقن فن الكلام.
يقول عليه الصلاة والسلام:(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت).
ويقول كذلك:(الكلمة الطيبة صدقة).
ويقول ارسطو :ليست الشجاعة أن تقول كل ما تعتقد ، بل الشجاعة أن تعتقد كل ما تقوله.

10-الإنــــصــــات

أتقن فن الإستماع والإصغاء

اشخــاص تحدوا الله عز وجــل

اشخــاص تحدوا الله عز وجــل



فانظروا ماذا حصـل لهــم ؟؟







(Tancredo Neves رئيس البرازيل )



خلال حملته الانتخابية قال :
( اذا حصلت على 500,000 صوت … حتى الله لن يستطيع ازاحته )
وقد حصل على الاصوات ولكنه … مرض قبل تنصيبه ومات بعدها




(Cazuza مطرب وشاعر والشاذ جنسيا )


خلال حفلة في ريو دي جانيريو
كان يدخن سيجارة … ثم اخرج الدخان في الهواء وقال
(الهي ، هذه لك )
مات في 32 من عمره … بمرض الايدز وبحالة بشعة جدا




( الرجل الذي قام بصنع سفينة تايتنك)


عندما سئله صحفي عن قوة وامان السفينة ،،،
قال وبلهجة قوية ( حتى الله لن يستطيع اغراقها )
اعتقد تعرفون ماذا حدث لها ….





(مارلين مونرو)


عندما زارها احد الواعظين في )
ردت وقالت ( لا احتاج الى عيسى هذا )
بعد اسبوع ماتت في شقتها





( Bon Scott مطرب )


في احد اغاني خلال عام 1979 كان يغني ويقول
( لا توقفني ، انا ذاهب الى الاسفل ، ذاهب الى الجحيم في الطريق )
في 19-2-1980 وجد بون ميتا … اختنق من تقيئه





(منطقة كامبينا في البرازيل في 2005 )


مجموعة اصدقاء سكارى ذهبوا ليقلوا احد صديقاتهم
امها كانت قلقة من اصدقائها السكارى وقالت لها وهي ممسكة بيديها
( اذهبي ، والله سيكون معك ليحميك )
ردت البنت ( فقط اذا اراد ان يسافر معنا في الصندوق السيارة - شنطة السيارة - لان هنا بالداخل ممتلئ)
بعد عدة ساعات وصل خبر بانهم تعرضوا الى حادث مريع جدا لدرجة ان الشرطة
لم تتعرف على نوع السيارة … وكل من كانوا قد ماتوا
المذهل ان صندوق السيارة لم يتاذ … حتى ان الشرطة مذهولين من هذا
وقالوا مستحيل ان الصندوق السيارة لم يتاذى
ومازاد ذهولهم اكثر ان كان بالصندوق كرتون بيض ولم يتكسر





( Christine Hewitt ) صحفية و مضيفة جامايكية


قالت: (ان كتاب بايبل والذي يحتوى على بعض من كلام الله هو اسوا كتاب )
في 6-2006 وجدت محترقة في سيارتها ،،،

صلعة الأستاذ

هذه قصة منقولة عن الاستاذ محمد العوضي في معرض حديثه
عن أهمية حفظ القرآن وأن من يحفظ القرآن يصبح حجة
يقول كان عندنا زميل تركي
لما كنت أدرس في الجامعة التركية
كان ضمن الطلاب طالب متدين ، حافظ للقرآن ، فطن ذكي ، صاحب بديهة
وكان أحد الأساتذة الذين يدرسوننا أستاذُ علماني خبيث
دائماً يدسّ السم في حديثه
يغمز بعض الأحكام الإسلامية
ويعرض ببعض تشريعاته
وفي إحدى محاضراته أخذ يتكلم ويقول:
القرآن كتابنا العظيم وتراثنا القديم فيه أخلاق ومواعظ
لكن ليس فيه كل شئ
فقام له هذا الطالب وقال :
يادكتور ، ان الله يقول في كتابه
وكل شئ ٍ أحصيناه في إمامٍ مبين
والإمام المبين هو القرآن العظيم فكيف تقول ليس فيه كل شئ
فغضب هذا الدكتور وقال :
أنت تقول أن فيه كل شئ
قال الطالب : نعم
فقال الدكتور : طيب هل صلعتي هذه موجودة في القرآن
وكان الدكتور أصلع منذ صغره ، فلم ينبت له شعر أبداً
فقال الطالب : نعم يادكتور ، صلعتك موجودة في القرآن
فقال الدكتور: أين صلعتي في القرآن
فقال الطالب : موجودة في قول الله عز وجل :
والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لايخرج إلا نكدا
أنت عقيدتك خبيثة وفكرك خبيث لذلك لم يطلع لك شعر
: فضجت القاعة بالضحك ، وصار هذا الأستاذ أضحوكة الجامعة

ارفع راسك انت مسلم




بسم الله الرحمن الرحيم

إعلم أنك إنسان من حقك أن تبتسم ومن حقك أيضاً
أن تظل عيناك جافة من دموع أنزلتها دنيا حقيرة وغريبة ومن الرحمة فقيرة...

لماذا جعلت الهموم والأحزان تتجرأ على إنزال دمعتك
في زمن أنت أحوج فيه إلى القوة ..؟

لماذا جعلتها تمسح ابتسامة تصبح رمزاً لك للتفاؤل والأمل
ابتسامة تبين أنك مازلت سعيداً رغم قسوة الدنيا ومن فيها..؟

لماذا لاتجعل الأحزان والهموم تبكي من جبروت ابتسامتك وكبرياء أملك
لأنها لم تجد إلى قلبك مدخل..؟

لماذا أنت حزين..؟

لاتقول لأني غريب وأظل أنادي ولكن لا مجيب فقلي كيف لا أكون كئيب
سأقول لك لاتتعجل لديك لسان ويدان ورجلان
تستطيع أن تكسب بهم أفضل الخلان
ولكن اكتفيت بالأنطواء والعزلة حتى صرت في صفحة النسيان...

هي الدنيا لاتحمل هماً فيها لأنك...

علمت أن الدنيا دار فناء فلماذا تجعلها تتجبر عليك
وهي أحقر ما رأيت إن كنت تعلم أنك سترحل منها
فلماذا لاتجعلها ذكرى جميلة لك تتسلى بها
ولاتجعلها طعنة كبيرة تتألم منها...؟

مهما اشتد الظلام فشمعة واحده كفيلة بأن تبدد كل هذا الظلام...

ومهما طال الليل فدقيقة واحدة من فجر كفيلة بأن تنسيك كل هذا الليل...

ومهما طال الحر والجفاء فرشفة من ماء بئر عذب كفيلة بأن تنسيك ماكان فيك من عطش...

وإن ظللت تسير في طريق مليء بالشوك والجفاء والحرارة
إذا رأيت واحة مليئة بالورود سوف تنسيك الأشواك
وإن رأيت بحيرة ماء سوف تنسيك ماكان من جفاء

وإن جلست تحت ظل شجرة سوف تنسيك ماكان من حرارة...

تخيل ان هذه الدنيا ...
طريق فامشي فيه واجعل التفاؤل مائك كي لاتشعر بالعطش
والامل عصاتك كي لاتتعب من طول المسير
والابتسامة ظلك كي لاتتأذى من حرارة الشمس ...

فابتسم فأنت أولى بها كي تسير في دنيا الغربة
وأنت شامخ ورافع رأسك وإلا فسلام على قلبك
عندها ستكون جسد بلا روح ورائحة الحزن منك تفوح
وستبقى مثقل بالجروح عندها ستموت كل
الورود التي في قلبك فلا تحزن ولاتيأس...

لاتجعل آهاتك في قلبك قلها أخرجها هيا قم ابحث لك عن من يضمد جروحك
ويمسح دموعك ابحث عمن تلجاء إلى قلبه
ابحث عمن تخرج كلاماته بكل دفئ وحنان
..ابحث عمن ستجده عون لك ...لاعليك..

هيا فهو موجود وقد ينتظرك وانظر إلى الطريق المؤدي إليه
واعلم بأنك بسعادتك سترى الأيام تسرع بك إلى مبتغاك وبحزنك
سترى الأيام تمشي وكأنها تخالف هواك...
واعلم بأنه سيبقى إلى جانبك ...
فهذا عهدك به ...وعهده بك
فماذا وجد من فقد الله..
وماذا فقد من وجد الله