شريحة المهمشين في اليمن بين رمضاء الفقر والجهل وبين نار الحكومات

إنظر ماذا يطبخ ( طبعاً مضطر )

هنا تحدي الإعاقة - سبحان الله - ( طبعاً القات يلعب دور في قوة التحمل ..!!! )

هذا مصدر رزقهم ( عملهم في البلدية )

هذه منازلهم ...!!!

برغم الفقر والجوع والجهل وعدم توفير الجكومة لهم أدنى مقومات العيش إلا أنهم يعلقون صور من ساوم بحقوقهم واستغل أصواتهم خلال عقود من الزمن .... السر رقة قلوبهم وتأثرهم بالكلام المعسول ( ربنا يحررهم )

والله قهر

تعتني بجمال شعره .... للعلم قد يتفوقون على البيض في الطيب والبخور والحناء ( لا تحسبوهم بلا إحساس بالجمال ... والله إنهم أحسن من كثير من البيض )

ربنا يفرج عليهم لأن لديهم من المشاعر ما لا يمتلكه الكثيرين الذين يحسبون أنفسهم الصفوة في الأرض

هذا أيام الإنتخابات فقط يكون له قيمة ولا تتجاوز ألف ريال يمني ( أربعة دولار )

أخيراً أتمنى أن تتغير نظرتنا تجاه المهمشين لأنهم لا يستحقون كل هذا العناء ونتمنى أن يتضامن أصحاب القرار وأن تلين قلوبهم تجاه شريحه تمثل حوالي 20% من سكان اليمن - بتوفير أدنى مقومات الحياة لهذه الشريحة الغالية على الشعب اليمني والمحبة لوطنها والمتسامحة مع كل أطياف الشعب اليمني والغائبة عن أذهان وأنظار الحكومة والكثير من المنظمات المحلية والدولية  ..