الخميس، 4 نوفمبر 2010

سبع وسائل بيد المرأة لاثارة الرجل في غرفة النوم


من أهم مقومات السعادة الزوجية التوافق العاطفي و الجنسي بين الزوجين. وكلما توفرت عناصر البهجه و الاستمتاع الحلال كلما كان الزوجان أكثر راحة وهناء. وعلى الزوجين أن يعرفا أن الحواس الخمس تلعب دوراً هاماً بهذا الخصوص. وهذه الحواس هي البصر والسمع و الشم واللمس و التذوق. واستخدام هذه الحواس في التواصل والمداعبة وممارسة الحب تعمق الاحساس بالمتعة وتثري اللقاء الدافئ بين الزوجين.

يقول الخبراء أن هناك وسائل للإثارة يحب الزوج أن تستخدمها زوجته معه في غرفة النوم (أو خارجها أيضاً إذا سمحت الظروف). وكلما تنوعت هذه الوسائل وتم ابتكار أنماط جديدة منها كلما زاد الإحساس بالبهجه والمتعه المشتركة.

فيما يلي سبع وسائل إضافية يمكن أن تتبعها الزوجه لتعميق الاثارة وإيقاد اللهفه بين الزوجين السعيدين:

1 – الاغراء موجود في الأشياء البسيطة:
اعتاد الأزواج على أن تقابلهم زوجاتهم وهن يرتدين الملابس الشفافة أو القصيرة لدى عودتهم الى البيت كوسيلة مغرية ليمارس الزوجان الحب. إلا أن هذه الطريقة –برغم تأثيرها- أصبحت وسيلة تقليدية مكررة. ويقول خبراء العلاقات الزوجية أن هناك وسائل أخرى تثير الرجل وتغريه بطريقه غير مباشرة ولها مفعول السحر وقد تكون هذه الأشياء بسيطة ومحددة لكنها موحية وعظيمة التأثير.

من بين هذه الأشياء
- القدمان العاريتان للزوجة
- الماكياج البسيط المختلف
- حذاء جديد بكعب عال
- ربت كتف الزوج أو يده في مكان عام دون أن يلحظ أحد
- تقديم نوع من الحلوى يحبه الزوج
- فجأة ...ارتداء قميص خفيف بسبب حرارة الصيف...الخ
المهم في هذه الحركات أن تتسم بروح الدعابة والخفه.

وفي الزواج السعيد ليست هناك أية محاذير تمنع الزوجة من أن تكون هي البادئة- أي أن المبادرة يمكن أن تكون من جانب المرأة. ويقول العلماء أن الرجال في أعماقهم يحبون أن تكون المرأة جريئة وأقرب الى العدوانية! لكن هناك شرط ينبغي للمرأة أن تتبعه وهو ابداء الاهتمام بالرجل دون تهديد وهذا لايعني أن تتصرف المرأة كالرجل، وإنما يعني أن تتبع الطريقة التي تجعل الرجل يشعر أنه مرغوب من المرأة.

2 – التحدث بطريقة جذابة مغرية:
المرأة الواثقة من نفسها جنسياً تثير الرجل. إلا أن هناك بعض التوصيات التي ينبغي العمل بها. حقيقي أن الرجل يحب المرأة التي تكلمه كلاماً جنسياً أثناء المعاشرة .لكن يجب أن يتفقالكلام مع الموقف الحميم ولايفسره الرجل على أنه مبالغه أو عملية "ضحك على الذقون". فتكرار القول بأن عضوه كبير أمر لامعنى له لأن الرجل يعرف نفسه. وإذا كانت حقيقه فإنها تبدو وكأنه يشاهد فيلماً جنسياً سيئاً. كما ينبغي على الزوجه أن تكون محددة العبارة. فمثلاً يمكنها ابلاغ الرجل بالطريقة التي تحب أن يلمسها بها أثناء الجماع، وعليها أن توجه وتوضح له كيف يفعل ذلك . كما يمكنها أن تقول له أنها تفكر في طريقه جديدة لممارسة الحب- وتسأله قائلة: "أتحب أن أريك؟"، أو تبين له ما تحب فيه وفي طريقته واسلوبه في ممارسة الحب.

ومن المستحسن عدم استخدام اسماء الأعضاء بطريقه فجه وإنما يمكن اعطاؤها أسماء رمزية ومدلولات مستترة لكنها موحية.

3 – سحر الملابس الداخلية:
الرجل يتأشر بالنظر والمشاهدة أكثر من المرأة. والمرأة تتأثر باللمس أكثر من الرجل. وبالامكان استغلال هذا الفارق الملموس في عملية الاستثارة.

ان على الزوجه أن تعرف بأن لملابسها الداخلية تأثيراً كبيراً على الرجل. فالسراويل القصيرة والصدريات (السوتيانات) الرقيقة وقمصان النوم الشفافة الهفهافة تثير الرجل. ويمكن للمرأة تجربة ذلك مع زوجها.

4 – الحصول على المعرفة اللازمه:
ان ممارسة الحب بين الرجل والمرأة تحتاج الى وعي وفهم كبيرين. وهناك شركة أميريكية متخصصة في تقديم النصائح والارشادات للزوجات الراغبات في رفع مستوى أدائهن في المعاشرة. وتهتم هذه الشركة بتقديم التعليمات المفيدة في كيفية استثارة الرجل يدوياً وشفهياً.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق